Wednesday, 10 October 2012

رِفقا بالقَوارير

ليه تبقى دَمعة على خدها ... ليه تبقى لعنة فى كلامها .. ليه تبقى ذِكرى ولا عُمرها حتنساها و ولا عُمرها حتحب تفتكرها ..ليه تغير حياتها للأوحش .. ليه تزيد وحدتها .. ليه تزود عدم إحساسها بالأمان و تأكدلها يقينها بإنها مينفعش تثق فى حد ولا تصدق حد ولا تفرح بوجود حد فى حياتها .. ليه متبقاش إنت الحاجة الحلوة اللى فى حياتها .. ليه متقولش إنت نعمة ربنا عليا .. ليه متثقش فيها و تزود ثقتها بنفسها ... ليه متتحسسهاش إنها أغلى حاجة عندك لإنك فعلا أغلى حاجة عندها .. ليه تندمها إنها حبيتك فى الوقت اللى ممكن حتى لو مالكوش نصيب فى بعض تقول إنها فخورة إنها عِرفتك ... ليه تجرحها .. ليه تداعب مشاعرها ليه تغازلها ليه تحاول توقعها لو مش فى نيتك تمسكها .. ليه تخونها فى ذكائها و إحساسها و أُنُوثتها .. ليه متبقاش فارس .. حتى لو مكُنتش فارس أحلامها



No comments:

Post a Comment